21 Nov 2018

أسباب رفض الطلبات (المبيعات) في أدميتاد

أسباب رفض الطلبات (المبيعات) في أدميتاد

يواجه العديد من مشرفي المواقع بعض المشاكل أثناء عملهم في شبكات التسويق بالعمولة، ومن أهمها المشاكل المتعلقة في دفع العمولة، وبشكل خاص تلك المتعلقة بإلغاء الطلبات، حيث سوف نتطرق عبر هذه المقالة إلى أسباب رفض الطلبات (المبيعات) في شبكة “أدميتاد” للتسويق بالعمولة. 1) السبب الأبسط والأكثر شيوعًا هو أن المستخدم ألغى الطلب. على سبيل المثال، قام […]

القراءة لاحقا أو شاركها

يواجه العديد من مشرفي المواقع بعض المشاكل أثناء عملهم في شبكات التسويق بالعمولة، ومن أهمها المشاكل المتعلقة في دفع العمولة، وبشكل خاص تلك المتعلقة بإلغاء الطلبات، حيث سوف نتطرق عبر هذه المقالة إلى أسباب رفض الطلبات (المبيعات) في شبكة “أدميتاد” للتسويق بالعمولة.

1) السبب الأبسط والأكثر شيوعًا هو أن المستخدم ألغى الطلب. على سبيل المثال، قام المتجر بإرسال الطلب إلى المستخدم لكنه لم يستلمه وقام بإعادته إلى المتجر.

من الممكن أن المستخدم قام بطلب 5 أشياء، ولكنه اشترى فعليا شيئا واحدا، في هذه الحالة سيتم تغيير قيمة طلب الشراء والعمولة أيضا.

ملاحظة: أغلب طلبات الرفض تأتي من العروض التي تدفع عمولة عند التسليم فقط (cash on delivery).

2) جاء الطلب من موقع جغرافي غير مسموح به في شروط العرض. أو على سبيل المثال جاء من إحدى وسائل التسويق المحظورة. في هذه الحالة، لا يكون المعلن ملزما بتأكيد الطلب أو حتى دفع العمولة، حتى ولو قام بتسليم الطلب للمشتري بنجاح. يمكنك الاطلاع على مصادر الزيارات وطرق التسويق المسموحة لكل عرض في القسم الخاص بها وفي وصف العرض.

3) في حالة كان دفع العمولة مقابل إجراء يقوم به المستخدم داخل موقع المعلن (quality lead)، في هذه الحالة يدفع المعلن لمعلومات الاتصال من قبل العميل (في أغلب الأحيان، رقم الهاتف وعنوان البريد الإلكتروني). وهناك عدة أسباب يقوم بها المعلن برفض هذه الإجراءات منها:

  • المستخدم الذي قام بالتسجيل في موقع المعلن لم يقضي وقتا كافيا في الموقع.
  • لم يقوم المستخدم بطلب أي منتج/خدمة يقدمها المعلن.
  • المستخدم يقدم معلومات خاطئة (رقم الهاتف) ومن المستحيل الاتصال به.
  • المستخدم لا يفتح (يقرأ) الرسائل المرسلة من قبل المعلن
  • الإجراءات من نفس رقم آي بي، أو بنفس المعلومات لنفس الشخص (المتكررة).

في مثل هذه الحالات يقوم العاملون في شركة “أدميتاد” بالتواصل مع مدير/مشرف الموقع لتوضيح مصادر الزيارات والطرق التي يروج بها.

4) تضارب المصالح – المنافسة بين مشرفي المواقع

لنتخيل معا السيناريو التالي: شاهد أحد المستخدمين إعلانا عن هاتف جديد، الذي قام بنشره مشرف الموقع “X”، نقر المستخدم على الإعلان وقرر شراء الهاتف وأضافه في سلة المشتريات. ولكنه تذكر أنه يوجد موقع آخر يقدم قسائم تخفيضات لهذا النوع من الهواتف، فذهب إلى الموقع الذي يديره المشرف “Y”، وعاد إلى شراء الهاتف، ولكن هذه المرة عبر رابط المشرف الثاني. في هذه الحالة سيظهر في الإحصائيات لدى الجهتين، ولكن المشرف الثاني هو من سيحصل على العمولة.

وهنا المستخدم قرر بنفسه الدخول إلى الموقع عبر الرابط الذي اختاره هو، ولم يقم أحد بإجباره على ذلك، ولم يقم أحد بقتل ملفات “الكوكيز” الخاصة بالمشرف الأول ووضع ملفات أخرى للمشرف الثاني، حيث قام المشرف “Y” بعرض خصومات في حال شراء المستخدم (وهذه الطريقة لا تعد من الطرق المحظورة للتسويق). وبالتالي، لا توجد هنا أي عملية احتيال أو نصب، كون المشرف “X” يستخدم نموذج عمل (الإعلانات عن طريق البنرات) والمشرف “Y” يستخدم نموذج عمل آخر (الخصومات والقسائم).

5) يقوم المعلنون في بعض الأحيان بضبط المشرفين في حال عد الامتثال لشروط شبكة الدفع بالعمولة، أو هم من يقوم بإلغاء الطلبات بأنفسهم وذلك بسبب التوفير وعدم دفع العمولة لمدراء المواقع. وهذا يحدث في شبكات التسويق بالعمولة الجديدة أو الغير موثوقة.

إن كنت متأكدا من أن الإجراءات التي قام بها العملاء التي أنت من قمت بإرسالهم، يرجى التأكد مما يلي:

  • تأكد من أن موقعك متوافق مع شروط العرض (في بعض الأحيان يقوم المعلن بحظر موقعك بعد فترة من اشتراكك بالعرض)
  • التأكد من أن نفس الزيارات تجلب نتائج مختلفة في أكثر من شبكة تسويق بالعمولة.
  • في أي مرحلة يتم إلغاء الطلب؟
  • ما هي أسباب إلغاء المعلن للإجراءات؟

في حال كان لديك استفسارات أو كنت على يقين في أن المعلن يقوم بشكل عشوائي بحذف أو إلغاء الطلبات، يرجى التواصل مع الدعم الفني لشركة “أدميتاد” وسوف يقومون بمساعدتك في أسرع وقت ممكن.

والجدير بالذكر، أن شبكة “أدميتاد” للتسويق بالعمولة تعمل على مبدأ ” win-win”، والتي تعمل فقط في حالة أن كل مشارك لا يفكر فقط في دخله الخاص، ولكن أيضا في الفائدة التي سوف يجلبها للطرف الآخر. وتحث أسرة “أدميتاد” كلا من المعلنين والمشرفين على العمل بأمانة وعندها فقط سيكون هناك منفعة متبادلة.

القراءة لاحقا أو شاركها

تعليقات 0

كتابة تعليق